واد ينك صحبته في التكتك
في هذا الفيديو نيك جامد و تبدأ احداثه عندما كانت لولي جالسة في منزلها و هي فتاة مثيرة جدا جدا و كانت حزينة لخيانة حبيبها لها ليس لانها تحبه و لاكنها تقول ماذا ينقصني ليذهب الى امرأة اخرى في ذلك الوقت رن جري الباب و عندما فتحت وجدت اخو حبيبها الذي جاء من اجل ان يجمع ملابس اخيع و عندما راها حزينة قرر ان يجلس معها قليلا و بدأو يتحدثون ثم وقفت امامه و انزلت فستانها الذي لم تكن ترتدي تحته اي شيء اوه كان جسمها مثير بزاز كبيرة و حلمات مستعدة للمص و بكن مشدود و كس كبير و مؤخرة اكبر قال لها بانفاس متقطعة ان اخي غبي فعلا ثم بدأ تحرك يدها على جسمها بطريقة مثيرة جدا بعدها جلست بجانبه و هو يسيطر على نفسه لكي لا يجذبها اليها و يقطع في لحمها تقطيع حتى يجيب ظهرها و تصير تصره اسمه لينيكها اكثر و اكثر … و في تلك اللحظة وظعت يديها فوق زبه من فوق السروال ثم همست هل تريدني وريك ماذا كنت افعل بزبه عندها انزلت سرواله و امسكت بزبه ثم بزقت عليه بلعابها و بدأت تلحسه و تمصه و تنيك به فمها كان خبيرة و تعرف كيف تجعله يتجنن ثم بعدها صعدت فوقه و بدأت تدعك زبه على كسها حتى اصبح على اخرها و يريد ان ينيكها ثم بدأت تقول له ماذا تريد الان اممم قال لها دخليني بداخلك الان بدأت تلعب بأعصابه قليلا ثم ادخلته الى ثقبتها و بدأت تنيك نفسها و تصعد و تنزل عليه بقوة حتى يدخل الى داخل اعماقها …. بعدها تمددت على جنب و جاء من ورائها و فارق طيزها ثم ادخل زبه كاملا بداخلها و تركه هناك و بدأ يدعك بيضاته عليها و في نفس الوقت يرضع بزازها و يدعك كسها كانت الان نااار ثم نيكها في طيزها حتى بدأت تصرخ ااااي اااه اااه اااح اااه اممم اااه حتى جاب ظهرها و اوصلها الى المتعة ثم ادخلت زبه بين بزازها و بدأ ينيكها بينهما بقوة حتى انفجر عليها و لحست ما تبقى من زبه كان مسرورة فهي قد حصل على انتقامها و ريحت كسها الممحون اووه .